#قصة_رائد | سارة بلاكلي .. مليونيرة الجوارب منزلية الصنع
كانت سارة بلاكلي تعمل مندوبة مبيعات، وهي الوظيفة التي تتطلب منها العمل طيلة اليوم في شوارع فلوريدا المشهورة بارتفاع درجة الرطوبة، مما استوجب منها انتقاء ما ترتديه يومياً بعناية وساعدها على ابتكار تصميم جديد للجوارب يجعلها أكثر راحة وأقل شعوراً بدرجات الحرارة.
هنا، وجدت سارة بلاكلي نفسها بصدد فرصة تسويقية حقيقية لها، حيث حاولت إقناع عدد من المصانع بأن يقوموا بتصنيع الجوارب وفقًا للتصميم الذي وضعته هي، مقابل أن تتعهد هي بتسويق هذه الجوارب بنفسها. وافقت إحدى الشركات، وقامت بالفعل بتصنيع ثلاثة آلاف جورب قامت بتوريدها إليها في عام 2000، وهو العام الذي شهد ميلاد شركتها التي أسمتها "سبانكس" و بدأتها من منزلها.
استطاعت سارة أن تحقق أرباحًا مليونية بعد عام واحد فقط من إطلاق الشركة. وبعد عدة سنوات كانت شركة سبانكس قد توسّعت لتصبح شركة عالمية في أمريكا والعالم، وأصبحت سارة -مندوبة المبيعات- واحدة من أشهر رائدات الأعمال الشباب على الإطلاق في الولايات المتحدة. وفي عام 2012، أدرج اسمها في لائحة أقوى 100 شخصية مؤثرة في العالم، كما أدرج اسمها أيضًا في قائمة فوربس لأغنى أغنياء العالم بثروة قدرت بـ 1.1 مليار دولار.
كانت سارة بلاكلي تعمل مندوبة مبيعات، وهي الوظيفة التي تتطلب منها العمل طيلة اليوم في شوارع فلوريدا المشهورة بارتفاع درجة الرطوبة، مما استوجب منها انتقاء ما ترتديه يومياً بعناية وساعدها على ابتكار تصميم جديد للجوارب يجعلها أكثر راحة وأقل شعوراً بدرجات الحرارة.
هنا، وجدت سارة بلاكلي نفسها بصدد فرصة تسويقية حقيقية لها، حيث حاولت إقناع عدد من المصانع بأن يقوموا بتصنيع الجوارب وفقًا للتصميم الذي وضعته هي، مقابل أن تتعهد هي بتسويق هذه الجوارب بنفسها. وافقت إحدى الشركات، وقامت بالفعل بتصنيع ثلاثة آلاف جورب قامت بتوريدها إليها في عام 2000، وهو العام الذي شهد ميلاد شركتها التي أسمتها "سبانكس" و بدأتها من منزلها.
استطاعت سارة أن تحقق أرباحًا مليونية بعد عام واحد فقط من إطلاق الشركة. وبعد عدة سنوات كانت شركة سبانكس قد توسّعت لتصبح شركة عالمية في أمريكا والعالم، وأصبحت سارة -مندوبة المبيعات- واحدة من أشهر رائدات الأعمال الشباب على الإطلاق في الولايات المتحدة. وفي عام 2012، أدرج اسمها في لائحة أقوى 100 شخصية مؤثرة في العالم، كما أدرج اسمها أيضًا في قائمة فوربس لأغنى أغنياء العالم بثروة قدرت بـ 1.1 مليار دولار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق